KESIMPULAN TEAM DHF
HUKUM MAKMUM KTINGGALAN RUKU'
_________________________
PERTANYAAN:
Pertanyaan titipan @Hafidzullah
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
kang mau nanya,bagaimana hukumnya orang yg masbuq dalam solat ataupun tdk masbuq ketinggalan ruku.apakah terhitung rokaat solatnya?
JAWAB:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
👉Ma'mum terbagi dua
1_ma'mum muwafik, ialah ma'mum yg berjamah dr awal mulai dari takbiratul ikhram nya imam.
2_ma'mum masbuq, ialah: makmum yg datang setelah imam melakukan rukun rukun sholat nya, baik pada rakaat pertama ataupun pada rakaat yg ke dua , bahkan pada rakaat yg terahir sekalipun.
Ma'mum wajib mengikuti setiap gera geri imam dlam melakasanakan rukun rukun sholat maupun yg sunnah.
Bagi ma'mum baik ia masbuq ataupun muwafik jika tdk mendapati rukuk bersama imam maka rakaat nya tidak di hitung.
Bahkan bagi ma'mum muwafiq bisa berakibat batal nya sholat bila mana dgn sengaja tdk mengikuti rukuk bersama imam, dan sengja melakukan ke tertinggalan tiga rukun yg bersinambungan (terus menerus) dgn kata lain cecer tiga rukun dr imam.
Ma'mum masbuq:
Apabila ia datang saat sholat di laksanakan kemudian masih mendapati imam berdiri, dan ia langsung takbiratul ikhram, dan ia pun kawatir takut ketertinggalan alfatihah (takut keburu imam rukuk seblem ia selesai membaca al fatihah) maka bagi ma'mum tidak boleh (wajib meninggalkan) utuk melakukan bacaan2 yg sunnah sperti do,a iftitah, ta,awwudz, justru ia harus langsung membaca surah al_ fatihah.
Kemudian jika ternyata bacaan al_fatihah ma'mum tdi belum selesai, sedangkam imam sudah turun rukuk maka ada dua pendapat ulama'
1_wajib baginya mengikuti imam rukuk, bacaan al fatihah nya di anggao gugur (di tanggung imam).
2_tetap melanjutkan al_fatihah nya hingga selesai, (bacaan al_fatihah itu wajib baik bagi imam ataupun ma'mum) konseksuensinya jika setelah bacaan al_fatihah nya selesai ternyata imam sudah bagun dari rukuk, dan ia tdk mendapati rukuk bersama imam nya, maka rakaat nya tidak di hitung (sebab tidak mendapati rukuk bersama imam).
Adapun apabila ma'mum menjumpai imam nya dalam posisi rukuk, kemudian ia langsung bertakbiratul ikhram dan di lanjutkan rukuk utk mengejar rukuk imam nya maka terjadi khilafiyah kalngan ulama'
Pendapat pertama:
Rakaat nya tidak di hitung sebab ia tidak mendapati berdiri nya imam, semntra berdiri merupakan satu rukun dlm sholat sehingga ia di anggap ketinggalan satu rukun.
Pendapat yg kedua:
Tetap di hitung satu rakaat, asalkan masih mendapati rukuk bersama imam dgn thuma'ninah secara sempurna.
Bahkan menurt imam syafii tetap di hitung satu rakaat selama ia mendapati rukuk bersama imam (imam belum mengangkat bagian punggung (belakang).
Di dalam kitab al_hawi ak kabir batasan batasan yg di anggao mendapati rukuk bersama imam ialah:
Ma'mum sudah sempurna turun (dalam rukuk) dgn sudah i'tidal tangan sudah memegang lutut, dan imampun belum bangun dari rukuknya.
Sedangkan jika turun nya ma'mum ke posisi rukuk, imam sudah mengankat punggungnya ( tidak mendapati imam dalam posisi rukuk)
Maka yg sperti itu tidak di anggap mendapati satu rakaat,
Sehingga ia wajib menambah satu rakaat setelah imam nya uluk salam.
Begitu juga tidak di anggap mendapati satu rakaat, apabila ia mendapati imam rukuk, kemudian ia takbiratul ikhram langsung rukuk, tanpa berdiri tegak dan melakukan takbir intiqol turun sujud.
📚REFENISI:
👉Al_umm 1 hal 134 maktabah syamilah
📔(قال الشافعي) : وكمال الركوع أن يضع يديه على ركبتيه ويمد ظهره وعنقه ولا يخفض عنقه عن ظهره ولا يرفعه ولا يجافي ظهره ويجتهد أن يكون مستويا في ذلك كله فإن رفع رأسه عن ظهره، أو ظهره عن رأسه، أو جافى ظهره حتى يكون كالمحدودب كرهت ذلك له ولا إعادة عليه؛ لأنه قد جاء بالركوع والركوع في الظهر، ولو بلغ أن يكون راكعا فرفع يديه فلم يضعهما على ركبتيه ولا غيرهما لم تكن عليه إعادة ولو أن رجلا أدرك الإمام راكعا فركع قبل أن يرفعالإمام ظهره من الركوع اعتد بتلك الركعة، ولو لم يركع حتى يرفع الإمام ظهره من الركوع لم يعتد بتلك الركعة ولا يعتد بها حتى يصير راكعا والإمام راكع بحاله، ولو ركع الإمام فاطمأن راكعا ثم رفع رأسه من الركوع فاستوى قائما، أو لم يستو إلا أنه قد زايل الركوع إلى حال لا يكون فيها تام الركوع ثم عاد فركع ليسبح فأدركه رجل في هذه الحال راكعا فركع معه لم يعتد بهذه الركعة؛ لأن الإمام قد أكمل الركوع أولا وهذا ركوع لا يعتد به من الصلاة
👉Al hawi al.kabiir 2 hal 121 maktabah syamilah
📔ولو استوفى تكبيرة الإحرام قائما ثم هوى للركوع وقد تحركالإمام للرفع من الركوع فإن أدرك ما يرى منالركوع قبل أن يخرج الإمام من الحد الذي يجزئ من الركوع واعتد بهذه الركعة وهو أن يكون المأموم قد انتهى إلى حيث يمكنه أن يقبض براحتيه على ركبتيه ولم
يرفع الإمام حد لا يمكنه أن يقبض براحتيه على ركبتيه فهذا في حكم من أدرك إمامه مستقرا في ركوعه في اعتداده بهذه الركعة معه، ولو لم يكن المأموم قد أدرك ما يجزئ إلا بعد خروجالإمام عن الحد الذي يجزئ لم يعتد بهذه الركعةمعه وإن كان دخوله في الفرض صحيحا باستيفاء الإحرام
👉al.mahalli bil atsar 2/278 maktabah syamilah
📔مسألة جاء المأموم إلى الصلاة والإمام راكع]
٣٦٢ - مسألة: فإن جاء والإمام راكع فليركع معه، ولا يعتد بتلك الركعة؛ لأنه لم يدرك القيام، ولا القراءة؛ ولكن يقضيها إذا سلم الإمام، فإن خاف جاهلا فليتأن حتى يرفع الإمام رأسه من الركوعفيكبر حينئذ. وقال قائلون، إن أدرك الركعة معالإمام اعتد بها. واحتجوا بآثار ثابتة؛ إلا أنهم لا حجة لهم في شيء منها وهي قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة» . وقوله - عليه السلام -: «من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك السجدة» . ومنها - حديث أبي بكرة: «أنه جاء والقوم ركوع، فركع ثم مشى إلى الصف، فلما قضى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صلاته قال: أيكم الذي ركع ثم جاء إلى الصف؟ فقال أبو بكرة: أنا، فقال له رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - زادك الله حرصا ولا تعد» . قال علي: أما قوله - عليه الصلاة والسلام -: «من أدرك من الصلاة ركعة فقد أدرك الصلاة» فحق؛ وهو حجة عليهم؛ لأنه - مع ذلك - لا يسقط عنه قضاء ما لم يدرك من الصلاة - هذا ما لا خلاف فيه من أحد؛ وليس في الخبر: أنه إن أدرك الركوع: فقد أدرك الوقفة وكذلك قوله - عليه السلام -: «من أدرك الركعة: فقد أدرك السجدة» حق لا شك فيه؛ ولم يقل: إنه إن أدرك الركعة فقد أدرك الوقفة التي قبلالركوع؛ فلا يجوز لأحد أن يقحم في كلامه - صلى الله عليه وسلم - ما ليس فيه، فيقول عليه ما لم يقل. وأما حديث أبي بكرة فلا حجة لهم فيه أصلا؛ لأنه ليس فيه: أنه اجتزأ بتلك الركعة، وأنه لم يقضها - فسقط تعلقهم به جملة، ولله الحمد. فإذ قد سقط كل ما تعلقوا به من الآثار
👉Al.muhadzdzab 1 hal 179 maktabah syamilah
📔وإن حضر وقد أقيمت الصلاة لم يشتغل عنها بنافلة لما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة١" فإنأدركه في القيام وخشي أن تفوته القراءة ترك دعاء الاستفتاح واشتغل بالقراءة لأنها فرض فلا يشتغل عنها بالنفل فإن قرأ بعض الفاتحة فركع الإمام ففيه وجهان: أحدهما يركع ويترك القراءة لأن متابعة الإمام آكد ولهذا لو أدركه راكعا سقط عنه فرض القراءة والثاني يلزمه أن يتم القراءة لأنه لزمه بعض القراءة فلزمه إتمامها وإن أدركه وهو راكع كبر للإحرام وهو قائم ثم كبر للركوع ويركع فإن كبر تكبيرة واحدة نوى بها الإحرام وتكبيرة الركوع لم تجزئه عن الفرض لأنه أشرك في النية بين الفرض والنفل وهل تنعقد له صلاة نفل؟ فيه وجهان: أحدهما تنعقد كما لو أخرج خمسة دراهم ونوى بها الزكاة وصدقة التطوع والثاني لا تنعقد لأنه أشرك في النية بين تكبيرة هي شرط وتكبيرة ليست بشرط وإن أدرك معه مقدار الركوع الجائز فقد أدرك الركعة إن لم يدرك ذلك
لم يدرك الركعة
📔التهذيب فى الفقه الامام
الشافعى ٢ ص ١٦٩_١٧٠ مكتبة الشاملة
وقال أبو حامد: يقوم مكبرا.
أما إذا كان يقوم مع الإمام يكبر معه، ولو أدركالإمام في الركوع يكبر للافتتاح، ثم لا يجوز أن يشتغل بقراءة الفاتحة، بل يكبر، ويهوي إلى الركوع، وكذلك لو أدركه قائما، فلما كبر ركعالإمام يركع معه، وتحسب له تلك الركعة، وتسقط عنه القراءة وقيامها؛ لأنه أدرك معظم الركعة، فجعل مدركا لها ترغيبا في الجماعة، فلو أدرك الإمام في الركوع، فكبر تكبيرة واحدة، نظر إن نوى تكبيرة الافتتاح صحت صلاته؛ لأن تكبيرة الركوع سنة لا يمنع تركها صحة الصلاة، ولو نوى تكبيرة الركوع لم يصح، وكذلك لو نواهما؛ لأنه لم يخلص النية للفرض.
وقيل: ينعقد نفلا كمن أخرج خمسة دراهم، ونوى الزكاة والتطوع يكون تطوعا، ولو أدركالإمام في الركوع، فكبر وهوى، وكان هو في الهوى، والإمام في الارتفاع، نظر إن بلغ حدا يمكنه وضع الراحتين على الركبتين، والإمام لم يرتفع عن هذا الحد صار مدركا للركعة، وإن بلغ هذا الحد بعدما ارتفع عنه الإمام لم يصر مدركا لها.
ولو أدركه في الركوع فكبر، ولم يركع حتى رفعالإمام رأسه بطلت صلاته، كما لو
تخلف عن الإمام بغير عذر حتى سبقه بركن كامل، ولو أدرك الإمام بعد ما اعتدل عن الركوع، أو أدركه في السجود، فكبر يجب عليه أن يتابعه بعد ما كبر في الركن الذي هو فيه حتى لو لم يفعل بطلت صلاته، وإن تابعه لا تحسب له تلك الركعة، وهل يكبر للانتقال إلى الركن الذي فيه الإمام؟ نظر إن أدركه حالة الاعتدال ينتقلمعه إلى السجود مكبرا، وكذلك في سائر الانتقالات الذي ينتقل مع الإمام يكبر مع الإمام، وإن لم يكن محسوبا له، وإن أدركه بعد ما سجد، أو في السجود الثاني، أو في التشهد هل يكبر للانتقال إليه أم لا؟ فيه وجهان:
أحدهما: يكبر، كما لو أدرك في الركوع ينتقل إليه مكبرا.
والثاني: لا يكبر؛ لأنه لم يدرك محل التكبير.
ولو أدركه في التشهد فكبر وجلس هل يقرأ التشهد، أو أدركه في السجود هل يسبح؟ فيه وجهان:
أصحهما: يتابع الإمام في الذكر، كما يتابعه في الفعل، كما في سجود السهو، لم تابعه في السجود تابعه في تسبيحه.
والثاني: لا؛ لأنه ليس في ترك الذكر مخالفة ظاهرة، فأمرناه به، ولو أدركه في السجود فقبل أن يسجد رفع الإمام رأسه لا يسجد؛ لأنه لزمه المتابعة، وقد ارتفعت المتابعة.
وإذا أدرك الإمام في القيام، وخاف ركوعه لا يقرأ دعاء الاستفتاح، ويشتغل بقراءة الفاتحة؛ لأنها فرض، فلو ركع الإمام، وهو في خلال الفاتحة هل يتمها؟ فيه ثلاثة أوجه:
أحدها: يركع معه، ويسقط عنه ما بقي من الفاتحة.
والثاني: يتم الفاتحة؛ لأنه أدرك محلها، ثم يتبعالإمام.
والثالث: وهو الأصح إن لم يكن قرأ شيئا من دعاء الاستفتاح يقطع القراءة، ويركع معه، وهو مدرك للركعة؛ لأنه لم يدرك من القيام إلا قدر قراءة بعض الفاتحة، فيسقط عنه الباقي، كما لو لم يدرك شيئا من القيام يسقط عنه جميعها، وإن كان قد قرأ شيئا من دعاء الاستفتاح يقرأ بقدره من الفاتحة؛ لأنه أدرك من القيام بذلك القدر، ثم هو كالمتخلف عن الإمام بالعذر، وسواء كان عالما بأن ليس له الاشتعال بدعاء الاستفتاح، أو جاهلا؛ لأنا لما أمرناه بقراءة الفاتحة كان معذورا.
أما المأموم الموافق إذا قرأ دعاء الاستفتاح، فركع الإمام أو كان بطيء القراءة، فركع الإمامقبل فراغه من الفاتحة، فإنه يتم الفاتحة، وهو كالمتخلف بالعذر.
[ والله اعلم بالصواب ]
Diskusihukumfiqh212blogspot.com
Tidak ada komentar:
Posting Komentar