Label

Selasa, 13 Februari 2018

SEPUTAR MASALAH ISTIHADOH

KESIMPULAN TEAM DHF

SEPUTAR MASALAH ISTIHADOH
—————————————————————————

Pertanyaan :

Assalamu'alaikum wr.wb.
Ada bbrapa hal yg ingin sy tnyakn yg menyangkut masalh mustahadloh pd dewan asatidz/dzh.
1.bg musthdloh,wktu yg lbih baik utk brwudlu' itu sbelum adzn apa ssudhnya???.
2.apkh wudlu'nya mustahadloh itu hrs dg niat listibaahatis Sholah...???.
3.apkh mustahadloh boleh mjd imam bg pr yg bukan mustahadloh???.
Mungkin cukup itu dlu yg ingn sy tnyakn&trimksh ats jwabannya...
Wassalamu'alaikkum wr.wb.

Jawaban :

📝Sub. A

👉Boleh bersuci  sebeoum adzan (tetapi sudah masuk waktu)

📝Sub B:

👉Menurut qaul shohih dalam wudhu nya niat listibahatis sholah, tidak boleh niat raf,al hadasi.
Sebab pada dasarnya hadas nya masih tetap tidak hilang.

👉❗Sedangkan menurut qiel tidak boleh niat istibahatis_sholah justru hrus niat raf,al hadasi.

📝Sub C:

👉Menurut qaul shohih bahwa orang yang istihadhoh boleh dan sah menjadi imam orang yang tidak istihadhoh (sehat)

📚Referensi :

📓( قَوْلُهُ وَرُطُوبَةٍ فَرْجٍ) هِيَ مَاءٌ أَبْيَضُ مُتَرَدِّدٌ بَيْنَ الْمَذْيِ وَالْعَرَقِ وَمَحِلُّ ذَلِكَ إذَا خَرَجَتْ مِنْ مَحَلٍّ يَجِبُ غَسْلُهُ ، فَإِنْ خَرَجَتْ مِنْ مَحِلٍّ لَا يَجِبُ غَسْلُهُ فَهِيَ نَجِسَةٌ ؛ لِأَنَّهَا رُطُوبَةٌ جَوْفِيَّةٌ وَهِيَ إذَا خَرَجَتْ إلَى الظَّاهِرِ يُحْكَمُ بِنَجَاسَتِهَا وَإِذَا لَاقَاهَا شَيْءٌ مِنْ الطَّاهِرِ تَنَجَّسَ. حاشية الجمل. الجز 2.صفحة 149.

📓والاستحاضة كسلس فلا تمنع ما يمنعه الحيض فيجب أن تغسل مستحاضة فرجها فتحشوه فتعصبه بشرطهما فتطهر لكل فرض وقته وتبادر به ولا يضر تأخيرها لمصلحة كستر وانتظار جماعة. منهج الطلاب. الجز 1. صفحة 26.

📓والأصل في النية حديث الصحيحين المشهور « إنما الأعمال بالنيات » ( ومن دام حدثه كمستحاضة ) ومن به سلس البول ( كفاه نية الاستباحة ) كغيره ( دون الرفع ) لبقاء حدثه ( على الصحيح فيهما ) وقيل : لا تكفي نية الاستباحة ، بل لا بد من نية الرفع معها لتكون نية الرفع للحدث السابق ونية الاستباحة للاحق . وقيل : تكفي نية الرفع لتضمنها لنية الاستباحة . ( ومن نوى تبردا مع نية معتبرة ) كنية مما تقدم ( جاز ) له ذلك أي لم يضره في النية المعتبرة ( على الصحيح ) لحصوله من غير نية . والثاني يضره للإشراك في النية بين العبادة وغيرها ونية التنظيف كنية التبرد فيما ذكر ( أو ) نوى ( ما يندب له الوضوء كقراءة ) أي نوى الوضوء لقراءة القرآن أو نحوها ، ( فلا ) يجوز له ذلك ، أي لا يكفيه في النية ( في الأصح ) لأن ما يندب له الوضوء جائز مع الحدث فلا يتضمن قصده قصد رفع الحدث ، والثاني يقول قصده حالة كماله ، فيتضمن
قصده ما ذكر .
حاشيتان قليوبي وعميرة - الجزء الأول - ص 52 - 53

📓حاشية البجيرمي علي المنهج ج 2 ص 59 (والإستحاضة كسلس) أي كسلس بول أو مذي فيما يأتي (فلاتمنع ما يمنعه الحيض) من صلاة وغيرها للضرورة، وتعبيري بذلك أعم من قوله: فلاتمنع الصوم والصلاة وإن كان في المتحيرة تفصيل يأتي ( فيجب أن تغسل مستحاضة فرجها فتحشوه) بنحو قطن (فتعصبه) بأن تشده بعد حشوه بذلك بخرقة مشقوقة الطرفين تخرج احدهما أمامها والآخر وراءها، وتربطهما بحرقة تشد بها وسطها كالتكة بشرطهما أي: الحشو، والعصب أي: بشرط وجوبها بأن احباجتها ولن تتأذي بهما ولو تكن في الحشو صائمة وإلا فلايجب، بل يجب علي الصائمة ترك الحشو نهارا، ولو خرج الدم بعد العصب لكثرته لم يضر أولتقصيرها فيه ضر. (فتتطهر) بأن توضأ أو تتيمم وتفعل جميع ما ذكر (لكل فرض)، وإن لم تزل العصابة عن محلها ولم يظهر الدم علي جوانبها كالتيمم في غير دوام الحدث في التطهر وقياسا عليه في الباقي (وقته) لاقبله كالتيمم وذكر الحشو والترتيب مع قولي بشرطهما من زيادتي وأفاد تعبير بالفاء ما شرطه في التحقيق وغيره من تعقيب الطهر بما قبله، وتعبيري بالطهر أعم من تعبيره بالوضوء (و)أن(تبادر به) أي بالفرض بعد تطهر تقليلا للحدث بخلاف المتيمم في غير دوام الحدث (ولايضر تأخيرها) الفرض (لمصلحة كستر وانتظار جماعة) وإجابة مؤذن واجتهاد في قبلة لأنها غير متصرة بذلك والتصريح بالوجوب في غير الوضوء والعصب من زيادتي

📓(وَالِاسْتِحَاضَةُ هُوَ) الدَّمُ (الْخَارِجُ) لِعِلَّةٍ مِنْ عِرْقٍ مِنْ أَدْنَى الرَّحِمِ يُقَالُ لَهُ الْعَاذِلُ بِذَالٍ مُعْجَمَةٍ وَيُقَالُ بِمُهْمَلَةٍ كَمَا حَكَاهُ ابْنُ سِيدَهْ وَفِي الصِّحَاحِ بِمُعْجَمَةٍ وَرَاءٍ (فِي غَيْرِ أَيَّامِ) أَكْثَرِ (الْحَيْضِ وَ) غَيْرِ أَيَّامِ أَكْثَرِ (النِّفَاسِ) سَوَاءٌ أَخَرَجَ إثْرَ حَيْضٍ أَمْ لَا, وَالِاسْتِحَاضَةُ حَدَثٌ دَائِمٌ فَلَا تَمْنَعُ الصَّوْمَ وَالصَّلَاةَ وَغَيْرَهُمَا مِمَّا يَمْنَعُهُ الْحَيْضُ كَسَائِرِ الْأَحْدَاثِ لِلضَّرُورَةِ فَتَغْسِلُ الْمُسْتَحَاضَةُ فَرْجَهَا قَبْلَ الْوُضُوءِ أَوْ التَّيَمُّمِ إنْ كَانَتْ تَتَيَمَّمُ وَبَعْدَ ذَلِكَ تَعْصِبُهُ وَتَتَوَضَّأُ بَعْدَ عَصْبِهِ, وَيَكُونُ ذَلِكَ وَقْتَ الصَّلَاةِ لِأَنَّهَا طَهَارَةُ ضَرُورَةٍ فَلَا يَصِحُّ قَبْلَ الْوَقْتِ كَالتَّيَمُّمِ, وَبَعْدَ مَا ذُكِرَ تُبَادِرُ بِالصَّلَاةِ تَقْلِيلًا لِلْحَدَثِ, فَلَوْ أَخَّرَتْ لِمَصْلَحَةِ الصَّلَاةِ كَسِتْرِ عَوْرَةٍ وَانْتِظَارِ جَمَاعَةٍ وَاجْتِهَادٍ فِي قِبْلَةٍ وَذَهَابٍ إلَى مَسْجِدٍ وَتَحْصِيلِ سُتْرَةٍ لَمْ يَضُرَّ ; لِأَنَّهَا لَا تُعَدُّ بِذَلِكَ مُقَصِّرَةً, وَإِذَا أَخَّرَتْ لِغَيْرِ مَصْلَحَةِ الصَّلَاةِ ضَرَّ فَيَبْطُلُ وُضُوءُهَا وَيَجِبُ إعَادَتُهُ, وَإِعَادَةُ الِاحْتِيَاطِ لِتَكَرُّرِ الْحَدَثِ وَالنَّجِسِ مَعَ اسْتِغْنَائِهَا عَنْ احْتِمَالِ ذَلِكَ بِقُدْرَتِهَا عَلَى الْمُبَادَرَةِ, وَيَجِبُ الْوُضُوءُ لِكُلِّ فَرْضٍ وَلَوْ مَنْذُورًا كَالتَّيَمُّمِ لِبَقَاءِ الْحَدَثِ, وَكَذَا يَجِبُ لِكُلِّ فَرْضٍ تَجْدِيدُ الْعِصَابَةِ, وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهَا مِنْ غَسْلٍ قِيَاسًا عَلَى تَجْدِيدِ الْوُضُوءِ, وَلَوْ انْقَطَعَ دَمُهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ وَلَمْ تَعْتَدْ انْقِطَاعَهُ وَعَوْدَهُ, أَوْ اعْتَادَتْ ذَلِكَ وَوَسِعَ زَمَنُ الِانْقِطَاعِ بِحَسَبِ الْعَادَةِ الْوُضُوءَ وَالصَّلَاةَ وَجَبَ الْوُضُوءُ, وَإِزَالَةُ مَا عَلَى الْفَرْجِ مِنْ الدَّمِ. البيجرمي على الخطيب ج 1 ص 242

📓 Roudlotut Tholibin, juz 1 hal. 351

ويجوز اقتداء السليم بسلس البول، والطاهرة بالمستحاضة غير المتحيرة على الأصح

📓 Tuhfatul Muhtaj, juz 2 hal. 289

والأصح صحة قدوة) نحو (السليم بالسلس) أي سلس البول ونحوه ممن لا تلزمه إعادة (، والطاهر بالمستحاضة غير المتحيرة) لكمال صلاتهما أيضا، وكونها للضرورة لا ينافي كمالها وإلا لوجبت إعادتها أما قدوة مثلهما بهما فصحيحة

والله اعلم بالصواب

http://diskusihukumfiqh212.blogspot.com

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

MEMAKAI CELAK SAAT PUASA

KESIMPULAN TEAM DHF HUKUM MEMAKAI CELAK MATA SAAT BERPUASA ----------------------------- 📝 PERTANYAAN: assalamu'alaikum Bagaimana ...