Label

Selasa, 20 Februari 2018

HUKUM MEMANJANGKAN SARUNG HINGGA KEBAWAH MATA KAKI

KESIMPULAN TEAM DHF

HUKUM MEMANJANGKAN SARUNG HINGGA KEBAWAH MATA KAKI
—————————————————————————————

✅Pertanyaan :

Pertanyaan titipan
Sailnya @⁨Muhammad Hafidz⁩
Assalamualaikum kang mau nanya,apa hukumnya memakai sarung atau celana hingga mata kaki??ketika solat ataupun tidak sedang solat??

✅Jawaban :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

➡Salah satu maksiat badan adalah memanjangkan pakaian (sarung ataupun yang lainnya) yakni menurunkannya hingga ke bawah mata kaki dengan tujuan berbangga dan menyombongkan diri (al Fakhr).
👉Hukum dari perbuatan ini adalah dosa besar kalau memang tujuannya adalah untuk menyombongkan diri, jika tidak dengan tujuan tersebut maka hukumnya adalah makruh.
❗Jadi cara yang dianjurkan oleh syara' adalah memendekkan sarung atau semacamnya sampai di bagian tengah betis.

👉 Yang dimaksud Sombong adalah orang-orang kaya yang suka menyeretkan pakaiannya,, karena pada waktu itu orang kaya dan miskin di bedakan, juga bisa kesombongan itu agar dianggap orang besar atau orang alim.

👉Sebab para pembesar yahudi dulu ketika memakai jubah kelombrohan, bahkan sampai menyentuh tanah, dan ini sebagai ciri bahwa yang memakai jubah kelombroh itulah para pembesar yahudi dengan kesombongannya (takabbur).

✅Hukum yang telah dijelaskan ini adalah hasil dari pemaduan (Taufiq) dan penyatuan (Jam') dari beberapa hadits tentang masalah ini. Pemaduan ini diambil dari hadits riwayat al Bukhari dan Muslim bahwa ketika Nabi rmengatakan :

"من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة " رواه البخاري ومسلم

Maknanya : "Barang siapa menarik bajunya (ke bawah mata kaki) karena sombong, Allah tidak akan merahmatinya kelak di hari kiamat"(H.R. al Bukhari dan Muslim)

👉Abu Bakr yang mendengar ini lalu bertanya kepada Nabi : "Wahai Rasulullah, sarungku selalu turun kecuali kalau aku mengangkatnya dari waktu ke waktu ?" lalu Rasulullah SAW bersabda :

"إنك لست ممن يفعله خيلاء " رواه البخاري ومسلم

Maknanya : "Sesungguhnya engkau bukan orang yang melakukan itu karena sombong" (H.R. al Bukhari dan Muslim)

👉Jadi oleh karena Abu Bakr melakukan hal itu bukan karena sombong maka Nabi tidak mengingkarinya dan tidak menganggap perbuatannya sebagai perbuatan munkar; yang diharamkan.

📝Wal hasil:

👉Point utama yg menjadi illat ke haraman adalah apabila berlebihan dan di.sertai rasa sombong.

❗Karena
انه لا يحب المسرفين
Allah tdk suka terhadap org yg israf/berlebih lebihan

ولا يحب كل مختال فخور
Dan Allah tidak suka terhadap org yg sombong dan takabbur.

👉❗Kemudian di tegaskan lagi dgn sebuah hadist Rasulallah
لا ينظر الله الى من جر ازاره خيلاء
Allah tidak akan memandangnya (dengan rahmat) terhadap orang org yg menurunkan sarungnya (di bawah mata kaki) dengan penuh kesombongan.

👉Hal ini merupakan ancaman yang kuat (وهو وعيد شديد)

👉Oleh karena nya kita wajib takut dan menghindari dr prilaku sombong dan takabbur tersebut.

👉Dengan adanya ancaman yg berat  itu lah syaidina Umar menghukumi makruh meski tidak ada unsur sombong dan takbbur saat memakai nya.

⚠Berbeda dgn ibnu abbas
Yg menghukumi boleh (tidak apa_apa) asal tidak ada unsur sombong, takabbur dan berlebih lebihan.
Dalam artian saat memakainya hanya bertujuan menampakan nikmat Allah dan bertujuan berdandan/berhias utk mempercantik diri.
Memandang sebuah hadist bahwa:
Allah suka dan cinta terhadap keindahan,

👉Dalam hal ini hukum nya sama baik dalam sholat maupum di luar sholat.

Wallahu a'lam bis showab.

📚  REFRENSI:

📓Al majmu' syarhul muhadzdzab 3 hal 177&178 maktabah syamilah.

أما حكم المسألة فمذهبنا أن السدل في الصلاة وفي غيرها سواء فإن سدل للخيلاء فهو حرام وإن كان لغير الخيلاء فمكروه وليس بحرام قال البيهقي قال الشافعي في البويطي لا يجوز السدل في الصلاة ولا في غيرها للخيلاء فأما السدل لغير الخيلاء في الصلاة فهو خفيف لقوله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه وقال له إن إزاري يسقط من أحد شقي فقال له " لست منهم " هذا نصه في البويطي وكذا رأيته أنا في البويطي وحديث أبي بكر رضي الله عنه هذا رواه البخاري قال البيهقي وروينا عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن السدل في الصلاة وفي حديث آخر " لا يقبل الله صلاة رجل مسبل إزاره " قال وحديث أبي بكر دليل على خفة الأمر فيه إذا كان لغير الخيلاء قال الخطابي رخص بعض العلماء في السدل في الصلاة روي ذلك عن عطاء ومكحول والزهري والحسن وابن سيرين ومالك قال ويشبه أن يكونوا فرقوا بين إجازته في الصلاة دون غيرها لأن المصلي لا يمشي في الثوب وغيره يمشى عليه ويسبله وذلك منالخيلاء المنهي عنه وكان الثوري يكره السدل في الصلاة وكرهه
الشافعي في الصلاة وغيرها وقال ابن المنذر ممن كره السدل في الصلاة ابن مسعود ومجاهد وعطاء والنخعي والثوري ورخص فيه ابن عمر وجابر ومكحول والحسن وابن سيرين والزهري وعبد الله ابن الحسن قال وروينا عن النخعي أيضا أنه رخص في سدل القميص وكرهه في الإزار وقال ابن المنذر لا أعلم في النهي عن السدل خبرا يثبت فلا نهي عنه بغير حجة (قلت) احتج أصحابنا فيه
بحديث أبي هريرة قال " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن السدل في الصلاة " رواه أبو داود والترمذي وغيرهما قال الترمذي لا نعرفه مرفوعا إلا من طريق عسل بن سفين وقد ضعفه احمد ابن حنبل ويحيى بن معين والبخاري وأبو حاتم وابن عدي والذي نعتمده في الاستدلال على النهي عن السدل في الصلاة وغيرها عموم الأحاديث الصحيحة في النهي عن إسبال الإزار وجره منها حديث أبي هريرة أن رسول الله عليه وسلم قال " لا ينظر الله يوم القيامة إلىمن جر إزاره بطرا " رواه البخاري ومسلم وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " ما أسفلمن الكعبين من الإزار ففي النار " رواه البخاري وعنه قال " بينما رجل يصلي مسبل إزاره قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اذهب فتوضأ فذهب فتوضأ ثم جاء فقال اذهب فتوضأ فقال رجل يا رسول الله مالك أمرته أن يتوضأ ثم سكت عنه قال إنه كان يصلي وهو مسبل إزاره وإن الله تعالى لا يقبل صلاة رجل مسبل " رواه أبو داود بإسناد صحيح على شرط مسلم وعن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إزرة المسلم إلى نصف الساق ولا حرج - أو قال لا جناح - فيما بينه وبين الكعبين ما كان أسفل من الكعبين فهو في النار ومن جر إزاره بطرا لم ينظر الله إليه " رواه أبو داود بإسناد صحيح وعن ابن عمر قال " مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي إزاري استرخاء فقال يا عبد الله ارفع إزارك فرفعت ثم قال زد فزدت فما زلت أتحراها بعد فقال بعض القوم إلى أين قال إلى أنصاف الساقين " رواه مسلم وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " لا إسبال في الإزار والقميص والعمامة من جر شيئاخيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة " رواه أبو داود والنسائي بإسناد صحيح وفى المسألة
 أحاديث صحيحة كثيرة غير ما ذكرته قد جمعتها في كتاب رياض الصالحين وبالله التوفيق

📓شرح الصحيح البخارى لإبن البطال جز ٩ ص ٧٧_٧٩ مكتبة الشاملة

📓٦٦ - كتاب اللباس
- باب قول الله تعالى: (قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده) [الأعراف ٣٢]
وقال النبى (صلى الله عليه وسلم) : (كلوا واشربوا، والبسوا، وتصدقوا فى غير إسراف، ولا مخيلة) . وقال ابن عباس: كل ما شئت، والبس ما شئت، ما أخطأتك اثنتان: سرف أو مخيلة. / ١ - وفيه: ابن عمر، قال النبى (صلى الله عليه وسلم) : (لا ينظر الله إلى من جر ثوبه خيلاء) . قال أبو بكر: يا رسول الله، إن أحد شقى إزارى يسترخى، إلا أن أتعاهد ذلك منه، فقال عليه السلام: (لست ممن يصنعه خيلاء) . / ٢ - وفيه: أبو بكرة، خسفت الشمس ونحن عند النبى، عليه السلام، فقام يجر ثوبه مستعجلا حتى أتى المسجد، فصلى ركعتين. . . الحديث. قال المؤلف: اختلف أهل التأويل فى معنى هذه الآية، فقال بعضهم: والطيبات من الرزق يعنى: المستلذ من الطعام وقيل: الحلال، وقيل: هو عام فى كل مباح، وقيل: هو فى لبس الثياب فى الطواف، وقال الفراء: كانت قبائل العرب لا يأكلون اللحم أياهم حجهم، ويطوفون عرة فنزلت: (قل من حرم زينة الله
 
التى أخرج لعبادة والطيبات من الرزق) وفى قول النبى (صلى الله عليه وسلم) : (كلوا وأشربوا من غير أسراف ولا مخيلة) وقول ابن عباس بيان شاف للآية. والسرف والخيلاءمحرمان، وقد قال تعالى: (إنه لا يحب المسرفين (و) لا يحب كل مختال فخور (وقال عليه السلام: (لا ينظر الله إلى من جر إزاره خيلاء) وهذا وعيد شديد. وقال أهل العلم فى معناه: لا ينظر الله اليهم نظر رحمة إن أنفذ عليهم الوعيد، فاتقى أمرؤ ربه، وتأدب بأدبه وأدب رسوله وأدب الصالحين، وذلل بالتواضع لله قلبه، وأودع سمعه وبصره وجوارحه بالاستكانة بالطاعة، وتحبب إلى خلقه بحسن المعاشرة، وخالقهم بجميل المخالقة، ليخرج من صفة من لا ينظر لله إليه ولايحبه. والخيلاء والمخيلة: التكبر فى لسان العرب، وفى حديث أبى بكر بيان أن سقطثوبه بغير قصده وفعله ولم يقصد بذلك الخيلاء فإنه لا حرج عليه فى ذلك، لقوله عليه السلام لأبى بكر: (لست ممن يصنعه خيلاء) ألا ترى أن النبى عليه السلام جر ثوبه حين استعجل المسير إلى صلاة الخسوف، وهو مبين لأمته بقوله وفعله. وقد كان ابن عمر يكره أن يجر الرجل ثوبه على كل حال وهذه من شدائد ابن عمر، لأنه لم تخف عليه قصة أبى بكر وهو الراوى لها، والحجة فى السنة لا فى ما خلفها، وفى قول النبي
عليه السلام وفى قول ابن عباس أنه مباح للرجل اللباس من الحسن، والجمال فى جميع أموره إذا سلم قلبه من التكبر به على من ليس له مثل ذلك من اللباس، وقد وردت الآثار بذلك، روى المعافى ابن عمران، عن هشام بن حسان، عن ابن سيرين، عن سواد بن عمرو الانصارى أنه قال: (يا رسول الله، انى رجل حبب إلى الجمال وأعطيت منه ماترى حتى ماأحب أن يفوقنى أحد فى شراك نعلى، أفمن الكبر ذاك؟ قال: لا، ولكن الكبر من بطر الحق وغمص - أو غمنص الناس) . ومن حديث عبد الله بن عمر أن النبى عليه السلام قال للذى ساله عن حبه لجمال ثيابه وشراك نعله: هل ذلك من الكبر؟ فقال عليه السلام (لا، ولكن الله جميل يحب الجمال) . فإن قيل: فقد روى وكيع، عن أشعث السمان، عن أبى سلام الأعرج، عن على بن أبى طالب قال: إن الرجل ليعجبه شراك نعله أن يكون أجود منشراك صاحبه فيدخل فى قوله تعالى: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علو فى الأرض ولا فسادا (الآية. قال الطبرى: فالجواب أن منأحب ذلك ليتعظم به من سواه من الناس ممنليس له مثله، فاختال به عليهم واستكبر، فهو داخل فى عدة المستكبرين فى الأرض بغير الحق، ولحقته صفة أهله وأن أحب ذلك سرورا لجودته وحسنه، غير مريد به الاختيال والتكبر، فإنه بعيد المعنى ممن عناه الله تعالى بقوله: (لا يريدون علو فى الأرض ولا فسادا (بل هو ممنقد اخبر الله تعالى أنه يحب ذلك من فعله، على ماورد فى حديث عبد الله بن عمر.

وذكر النائى عن محمد بن العلاء قال: حدثنى أبو بكر بن عياش عن أبى إسحاق، عن أبى الأحوص، عن أبيه قال: (كنت جالسا عند رسول الله رث الثياب، فقال: ألك مال؟ قلت: يا رسول الله من كل المال. قال: إذا أتاك الله مالا فليرى أثره عليك) .

📓Kitab yg  sama di juz yg sama hal 80_82

٣ - باب: ما أسفل من الكعبين فهو فى النار
/ ٤ - فيه: أبو هريرة، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : (ما أسفل من الكعبين، منالإزار ففى النار) . قال المؤلف: روى عبد الرزاق، عن عبد العزيز بن أبى رواد عن نافعه: أنه سئل عن قوله فى هذا الحديث (ما أسفل من

الكعبين ففى النار من الثياب ذلك؟ قال: ما ذنب الثياب، بل هو من القدمين) . قال غيره: ولو كان الزار فى النار ما ضر الذى جر ثوبه شىء. ومعنى هذا الحديث عند أهل السنة: إن أنفذ الله عليه الوعيد كان القدمان فى النار.
٤ - باب: من جر ثوبه من الخيلاء
/ ٥ - فيه: أبو هريرة: قال النبى عليه السلام: (لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر إزاره بطرا) . / ٦ - وفيه: أبو هريرة، قال النبى (صلى الله عليه وسلم) : (بينما رجل يمشى فى حلة تعجبه نفسه مرجل جمته؛ إذ خسف الله به الأرض، فهو يتجلجل إلى يوم القيامة) . / ٧ - وفيه: ابن عمر، عن النبى (صلى الله عليه وسلم) مثله، وقال مرة: (من جر ثوبه مخيلة لم ينظر الله إليه يوم القيامة) . قال شعبة: فقلت لمحارب: أذكر إزاره؟ قال: ما خص إزارا، ولا قميصا. قال الطبرى: إنما خص الإزار بالذكر فى حديث أبى هريرة - والله أعلم - لأن أكثر الناس فى عهده عليه السلام كانوا يلبسون الإزار والأردية، فلما لبس الناس المقطعات وصار عامة لباسهم القمص والدراريع كان حكمها حكم الإزار، وأن النهى عما جاوز الكعبين منها داخل فى معنى نهيه عليه السلام عن جر الإزار، إذ هما سواء فى المماثلة، وهذا هو القياس الصحيح. قال المؤلف: هذا طريق القياس لو لم يأت نص فى التسوية بينهما، وقد تقدم حديث ابن عمر فى هذا الباب أن النبي عليه

السلام قال: (من جر ثوبه من مخيلة لم ينظر الله إليه يوم القيامة) فعم جميع الثياب. وروى أبو داود، عن ابن عمر: (أنه سئل عن حديث الأزار فقال: ماقال رسول الله فى الإزار فهو فى القميص) وقد جاء هذا أيضا عن النبى عليه السلام روى أبو داود قال: حدثنا هناد بن السرى قال: حدثنا حسين الجعفى، عن عبد العزيز بن أبى رواد، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه -، عن النبى - عليه السلام قال: (الإسبال فى الإزار والعمامة، من جر منها شيئا لم ينظر الله إليه يوم القيامة) . وقوله: (يتجلجل) يعنى: يسوخ ويضطرب، قال صاحب العين: جلجلت الشىء إذا حركته، وكل شىء خلطت بعضه ببعض فقد جلجلته.
٥ - باب: الإزار المهدب
ويذكر عن الزهرى، وأبى بكر بن محمد، وحمزة بن أبى أسيد، ومعاوية بن عبد الله بن جعفر أنهم لبسوا ثيابا مهدبة. / ٨ - فيه: عائشة، جاءت امرأة رفاعة القرظى وتزوجت بعده عبدالرحمنبن الزبير، فقالت: والله ما معه يا رسول الله إلا مثل هذه الهدبة، وأخذت هدبة من جلبابها. قال المؤلف: ليس فيه أكثر من أن الثياب المهدبة منلباس السلف، وأنه لا بأس به.

📓kitab al mahalli bil atsar 2 hal 391 _393 maktabah syamilah

[مسألة الصلاة ممن جر ثوبه خيلاء من الرجال]
٤٢٨ - مسألة: ولا تجزئ الصلاة ممن جر ثوبهخيلاء من الرجال وأما المرأة فلها أن تسبل ذيل ما تلبس ذراعا لا أكثر، فإن زادت على ذلك عالمة بالنهي بطلت صلاتها
وحق كل ثوب يلبسه الرجل أن يكون إلى الكعبين لا أسفل ألبتة؛ فإن أسبله فزعا أو نسيانا فلا شيء عليه حدثنا عبد الله بن يوسف ثنا أحمد بن فتح ثنا عبد الوهاب بن عيسى ثنا أحمد بن محمد ثنا أحمد بن علي ثنا مسلم بن الحجاج ثنا محمد بن المثنى ثنا يحيى بن سعيد هو القطان - عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرثوبه خيلاء» . فهذا عموم للسراويل، والإزار، والقميص وسائر ما يلبس. ورواه أيضا عبد الله بن دينار، وزيد بن أسلم عن ابن عمر مسندا. ورويناه أيضا من طريق أبي ذر مسندا بوعيد شديد. وروينا عن أبي عثمان النهدي عن ابن مسعود أنه قال: المسبل إزاره في الصلاة ليسمن الله في حل ولا في حرام. وعن ابن عباس: لا ينظر الله إلى مسبل وعن مجاهد: كان يقال:من مس إزاره كعبه لم يقبل الله له صلاة فهذا مجاهد يحكي ذلك عمن قبله، وليسوا إلا الصحابة - رضي الله عنهم - لأنه ليس من صغار التابعين؛ بل من أواسطهم وعن ذر بن عبد الله المرهبي - وهو من كبار التابعين -: كان يقال: منجر ثيابه لم تقبل له صلاة ولا نعلم لمن ذكرنا مخالفا من الصحابة - رضي الله عنهم -. قال علي: فمن فعل في صلاته ما حرم عليه فعله فلم يصل كما أمر، ومن لم يصل كما أمر فلا صلاة له.
 

حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن إسحاق ثنا ابن الأعرابي ثنا أبو داود السجستاني ثنا النفيلي هو عبد الله بن محمد - ثنا محمد ثنا زهير هو ابن معاوية - ثنا موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة فقال أبو بكر الصديق: إن أحد جانبي إزاري يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لست ممن يفعله خيلاء» . حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن معاوية ثنا أحمد بن شعيب أخبرنا نوح بن حبيب القومسي ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن أيوب السختياني عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جر ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه قالت أم سلمة يا رسول الله فكيف تصنع النساء بذيولهن قال: ترخينه شبرا؛ قالت: إذن تنكشف أقدامهن؛ قال: ترخينه ذراعا لا يزدن عليه» . حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن معاوية ثنا أحمد بن شعيب أنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقري ثنا سفيان هو ابن عيينة - ثنا العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه قال: سألت أبا سعيد الخدري فقال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، لا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، وما أسفل ذلك في النار، لا ينظر الله إلى من جرإزاره بطرا» .

📓المحلى بالاثار ١ ص ٣٩٣ مكتبة الشاملة

حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن إسحاق ثنا ابن الأعرابي ثنا أبو داود السجستاني ثنا النفيلي هو عبد الله بن محمد - ثنا محمد ثنا زهير هو ابن معاوية - ثنا موسى بن عقبة عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة فقال أبو بكر الصديق: إن أحد جانبي إزاري يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لست ممن يفعله خيلاء» . حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن معاوية ثنا أحمد بن شعيب أخبرنا نوح بن حبيب القومسي ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن أيوب السختياني عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من جر ثوبه من الخيلاء لم ينظر الله إليه قالت أم سلمة يا رسول الله فكيف تصنع النساء بذيولهن قال: ترخينه شبرا؛ قالت: إذن تنكشف أقدامهن؛ قال: ترخينه ذراعا لا يزدن عليه» . حدثنا عبد الله بن ربيع ثنا محمد بن معاوية ثنا أحمد بن شعيب أنا محمد بن عبد الله بن يزيد المقري ثنا سفيان هو ابن عيينة - ثنا العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه قال: سألت أبا سعيد الخدري فقال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، لا جناح عليه فيما بينه وبين الكعبين، وما أسفل ذلك في النار، لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا» .



📓الهداية الى بلوغ النهاية ٢ ص ١٣٢٤ مكتتبة الشاملة
قوله: {وما ملكت أيمانكم} يعني حض الله تعالى [خلقه] بجميع ما ذكر أن يحسنوا إليهم، قوله: {مختالا} أي: ذو خيلاء وهو المفتعل من خال الرجل يخول:
" والخال ثوب من. . . . . . . . . . . "
والفخور المفتخر على عباد الله عز وجل بما أنعم الله تعالى عليه من رزقه، وهو مع ذلك كفور لربه عز وجل لا يشكره، فهو مستكبر على ربه سبحانه، مستطيل مفتخر على عباد الله جلت عظمته، وقال مجاهد المختال: المتكبر.
قوله: {الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل} الآية.


📓الحاوى الكبير ٢ ص ٢٤٢ مكتبة الشاملة
والثاني: أنه أراد وثيابك فقصر كي لا تنجر كبر، أو خيلاء قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، وما بين ذلك إلى الكعبين فمباح وما فوق الكعبين في النار "

📓تفسير الماوردى ٤٨٦ جز ١

{وما ملكت أيمانكم} يعني المملوكين , فأضاف الملك إلى اليمين لاختصاصها بالتصرف كما يقال تكلم فوك , ومشت رجلك. {إن الله لا يحبمن كان مختالا فخورا} المختال: من كان ذاخيلاء , مفتعل من قولك: خال الرجل يخولخيلاء , وخالا , قال العجاج:
(والخال ثوب من ثياب الجهال
(والدهر فيه غفلة للغفال))
والفخور: المفتخر على عباد الله بما أنعم الله عليه من آلائه وبسط عليه من رزقه.

📓تفسير ابن عطية ٥ ص ٣٤١ مكتبة الشاملة

ولا تصاعر خدك» سؤالا ولا ضراعة بالفقر، والأول أظهر بدلالة ذكر الاختيال والفخر بعد، وقال مجاهد «ولا تصعر» أراد به الإعراض هجرة بسبب إحنة، والمرح النشاط، والمشي مرحا هو في غير شغل ولغير حاجة، وأهل هذا الخلق ملازمون للفخر والخيلاء، فالمرح مختال في مشيه وقد قال عليه السلام «من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة» ، وقال: «بينما رجل من بني إسرائيل يجر ثوبهخيلاء خسف به فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة» ، وقال مجاهد «الفخور» هو الذي يعدد ما أعطى ولا يشكر الله تعالى.

📓الاحكام الكبرى ٢ ص ١١١ مكتبة الشاملة
باب ما جاء في المسبل إزاره خيلاء في الصلاة
أبو داود: / حدثنا زيد بن أخزم، ثنا أبو داود، عن أبي عوانة، عن عاصم، عن أبي عثمان، عن ابن مسعود قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: " من أسبل إزارة في صلاتهخيلاء، فليس من الله - عز وجل - في حل ولاحرام ".

والله أعلم بالصواب
http://diskusihukumfiqh212.blogspot.com

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

MEMAKAI CELAK SAAT PUASA

KESIMPULAN TEAM DHF HUKUM MEMAKAI CELAK MATA SAAT BERPUASA ----------------------------- 📝 PERTANYAAN: assalamu'alaikum Bagaimana ...