HUKUM NGOMONGIN ORANG (BERGOSIP)

KESIMPULAN TEAM DHF

HUKUM NGOMONGIN ORANG (BERGOSIP)
----------------------------

PERTANYAAN:

Bgaimanakah hukumnya melihat/mendgar org yang lagi Ng0m0ngn orang (arasanan) gt tapi kita.ga, ngerti dgan bhasa mereka. .Namun mrka ng0mgn seseorg harus gmana kitanya,,?

Jawaban:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

Membicarakan keburukan orang lain (ghibah/gosib) hukumnya adalah haram baik itu yang melakukan maupun yang mendengarkan.

Oleh karena itu seperti yang telah dijelaskan sebelumnya bahwa yang demikian itu (mendengarkan) hukumnya sama dengan ghibah, namimah (adu adu:jw) dan perkataan perkataan lain yang diharamkan, karena orang yang mendengarkan adalah berarti telah bersekutu dengan orang yang melakukannya dan menjadi salah satu orang yang mengolok olok

Yang dimaksud ghibah adalah menceritakan aib orang lain yang mana apabila ia mendengarkan nya akan sakit hati...

Dan ancaman bagi orang yang suka berburuk sangka,suka mengadu domba  adalah dosa besar...

Di umpamakan memakan daging saudara nya yang sudah meninggal

Bahkan sabda rasulullah menjelaskan dalam hadist nya bahwa dosa ghibah lebih besar dari dosa zina

Karna dosa ghibah tidak diampuni kecuali meminta maaf kepada orang yang di ghibah nya...

📖 REFERENSI:

إسعاد الرفيق الجزء الثانى ص ١٢٢ ـ ١٢٣

ـ .... ومن ذلك ما تقدم مما هو كالغيبة والنميمة وسائر الأقوال المحرمة إذ المستمع شريك القائل وهو أحد المغتابين

Kitab اعلام الحديث
جز 3 ص 2000

وإنما الغيبة أن يقصد الأعيان من الناس, فيُذكروا بما يكرهونه من القول ويتأذون به.

تفسير السمرقندى 3 ص 328 مكتبة الشاملة

سورة الحجرات (٤٩) : الآيات ١٢ الى ١٤]
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ

الى ان قال....

قوله عز وجل: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ يعني: لا تحققوا الظن إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ يعني: معصية أي: إِنَّ ظن السوء بالمسلم معصية. وقال سفيان الثوري:
الظن ظنان. ظن فيه إثم، وظن لا إثم فيه. فالظن الذي فيه إثم، أن يظن ويتكلم به. وأما الظن الذي لا إثم فيه، فهو أن يظن، ولا يتكلم به، لأنه قال: إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ولم يقل: جميع الظن إثم.
ثم قال: وَلا تَجَسَّسُوا يعني: لا تطلبوا، ولا تبحثوا عن عيب أخيكم وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً

الى ان قال...

وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً قرأ نافع: مَيِّتاً بتشديد الياء، والخفض. والباقون بالجزم. وقال أهل اللغة: الميت. والميت واحد مثل ضيق وضيّق، وهين وهيّن، ولين وليّن.
ثم قال: وَاتَّقُوا اللَّهَ في الغيبة، وتوبوا إليه إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ يعني: قابل التوبة رَحِيمٌ بهم بعد التوبة.

Tafsir الثعلبى juz 9z hal 85

وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ
أخبرني الحسين، قال: حدّثنا موسى بن محمّد بن علي، قال: حدّثنا أحمد بن يحيى الحلواني، قال: حدّثنا يحيى بن أيّوب، قال: حدّثنا أسباط، عن أبي رجاء الخراساني، عن عبّاد بن كثير، عن الحريري، عن أبي نصرة، عن جابر بن عبد الله، وأبي سعيد الخدري، قالا: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم «الغيبة أشدّ من الزنا» . قيل: وكيف؟
قال: «إنّ الرجل يزني، ثمّ يتوب، فيتوب الله عليه، وإنّ صاحب الغيبة لا يغفر له حتّى يغفر له صاحبه» [٧٨] «٢» .

تفسير الثعلبى 9 ص 84 مكتبة الشاملة

أخبرنا الحسين، قال: حدّثنا عبيد الله بن أحمد بن يعقوب المقري. قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن زيد أبو بكر السطوي، قال: حدّثنا علي بن إشكاب، قال: حدّثنا عمر بن يونس اليمامي، قال: حدّثنا جهضم بن عبد الله، عن العلاء بن عبد الرّحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: سئل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن الغيبة فقال: «أن يذكر أخاك بما يكره، فإمّا إن كان فيه فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهتّه» [٧٣] «١» .
وقال معاذ بن جبل: كنا مع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فذكر القوم رجلا، فقالوا: ما يأكل إلّا ما أطعم، ولا يرحل إلّا ما رحّل، فما أضعفه، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «اغتبتم أخاكم» .
قالوا: يا رسول الله وغيبة أن نحدّث بما فيه؟ فقال: «بحسبكم أن تحدّثوا عن أخيكم بما فيه» [٧٤] «٢» .
وروى موسى بن وردان عن أبي هريرة أنّ رجلا قام من عند رسول الله، فرأوا في قيامه عجزا، فقالوا: يا رسول الله ما أعجز فلانا. فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم «أكلتم أخاكم واغتبتموه» [٧٥] «٣» .
أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً، قال قتادة: يقول: كما أنت كاره أن وجدت جيفة مدودة أن تأكل منها، فكذلك فاكره لحم أخيك وهو حيّ، فَكَرِهْتُمُوهُ قال الكسائي، والفراء: معناه، فقد كرهتموه. وقرأ أبو سعيد الخدري (فَكُرِّهْتُمُوهُ) بالتشديد على غير تسمية الفاعل.

https://diskusihukumfiqh212.blogspot.com

[ Wallahu A'lam]