Label

Jumat, 20 Oktober 2017

HUKUM MENJAWAN SALAMNYA NON MUSLIM

KESIMPULAN TEAM DHF
HUKUM MENJAWAB SALAMNYA NON MUSLIM
□□□□□□□□□□□□■■■■■■■■■■■■■■□□

PERTANYAAN:

assalamu'alaikum,,,
mau nanya,,
Org NON MUSLIM mengucapkan salam, apakah wajib kita jawab atau tidak?

JWABAN TEAM DHF

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

Hukum menjawab salam ketika non muslim yg mendahului salam tersebut maka hukum nya wajib sebagaimana di jelaskan dalam kitab
Al_hawii al_kabiir juz XIV di halaman 319.

فيجب على المسلم رد سلامه

Adapun kalimat jawaban salam tersebut ada dua pendapat kalangan ulma.

●Pendapat yg ke
1.waalaikum salam 
وعليكم السلام

Jgn di tambah

ورحمةالله

●Pendapat yg ke :
2, cukup (waalaikum)

وعليكم

Atau (waalaika).

وعليك
______________di antara dua pendapat tersebut yg paling shohih adalah cukup di jawab (WAALAIKUM/WAALAIKA)
Sebgaimana di sebut dalam hadist RASULALLAH S.A.W.
Krn ucapan salam non muslim tersebut hakekatnya adalh mengucapakan (al_saamu alaikum=racun atas agama kalian).
Oleh karena itu jawab lah Waalikum/waalaika(begitu pula racun terhadap agamamu/dirimu)

Refrensi:

Alhaawy alkaabiir lil mawardy XIV/319
وَإِنْ كَانَ السَّلَامُ بَيْنَ مُسْلِمٍ وَكَافِرٍ فَضَرْبَانِ : أَحَدُهُمَا : أَنْ يَكُونَ الْكَافِرُ مُبْتَدِئًا بِالسَّلَامِ كيفة الرد عليه فَيَجِبُ عَلَى الْمُسْلِمِ رَدُّ سَلَامِهِ ، وَفِي صِفَةِ رَدِّهِ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَا : أَنْ يَرُدَّ عَلَيْهِ الْمُسْلِمُ فَيَقُولُ : وَعَلَيْكَ السَّلَامُ وَلَا يَزِيدُ عَلَيْهِ " وَرَحْمَةُ اللَّهِ و بَرَكَاتُهُ "

___________

. وقال صلى الله عليه وسلم " إذا سلم عليكم أهل الكتاب فقولوا وعليكم " متفق عليه .

“Bila ahli kitab memberi salam kepada kalian maka jawablah WA ‘ALAIKUM’’ (HR. Mutafaq ‘Alaih)

dan bagi org islam dilarang (tidak di anjurkan) mengawali salam terhadap non muslim.

__________

Hadist Hadist terkait menjwab  salam nya non muslim

dalam kitab tafsir ibnul mundzir juz 2 hal 816_817 maktabah syamilah

٢٠٧٣ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، قَالَ: " أَتَى رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ: " وَعَلَيْكَ رَحْمَةُ اللهِ "، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ، فَقَالَ النَّبِيُّ: " وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ "، قَالَ: ثُمَّ جَاءَ آخَرُ، فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ عَلَيْهِ السَّلامُ: " وَعَلَيْكَ رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ "، ثُمَّ جَاءَ آخَرُ فَقَالَ: السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ وَمَغْفِرَتُهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " وَعَلَيْكَ "، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، نَقَصْتَنِي، فَأَيْنَ مَا قَالَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} ، فَقَالَ: " إِنَّ هَؤُلاءِ تَرَكُوا لِي فَضْلا، رَدَدْتُ عَلَيْهِمْ، وَأَنْتَ لَمْ تَدَعْ لِي فَضْلا، فَرَدَدْتُ عَلَيْكَ: وَعَلَيْكَ "

٢٠٧٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شَبِيبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ نَبِيَّ
اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَيْنَمَا هُوَ جَالِسٌ مَعَ أَصْحَابِهِ، إِذْ أَتَى عَلَيْهِمْ يَهُودِيٌّ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ، فَرَدُّوا، قَالَ: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " هَلْ تَدْرُونَ مَا قَالَ؟ قَالُوا: سَلامٌ يَا نَبِيَّ اللهِ، قَالَ: قَالَ: السَّامُ عَلَيْكُمْ، أَيْ: تسمون دينكم، ثُمَّ قَالَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " رُدُّوا عَلَيْهِ "، فَرُدُّوهُ عَلَيْهِ، قَالَ: فَقَالَ نَبِيُّ اللهِ: " قُلْتُ: السَّامُ عَلَيْكُمْ " قَالَ: نَعَمْ، قَالَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِذَا سَلَّمَ عَلَيْكُمْ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ، فَقُولُوا: وَعَلَيْكَ: أَيْ: عَلَيْكَ مَا قُلْتَ "

٢٠٧٥ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا بندار، قَالَ: حَدَّثَنَا سالم بْن نوح، قَالَ: حَدَّثَنَا يونس بْن عبيد، عَنْ الحسن، فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ " {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} ، قَالَ: أحسن منها للمسلمين، أو ردوها، يعني: عَلَى أهل الكتاب "

٢٠٧٦ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعْدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا بندار، قَالَ: حَدَّثَنَا سالم بْن نوح، قَالَ: حَدَّثَنَا سعيد بْن أبي عروبة، عَنْ قتادة، فِي قوله عَزَّ وَجَلَّ: {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا} أهل الإسلام،
{أَوْ رُدُّوهَا} ، يعني: عَلَى أهل الكتاب " وكذلك قَالَ ابْنُ جريج
٢٠٧٧ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُبَارَكِ، قَالَ: حَدَّثَنَا زَيْدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ ثَوْرٍ، عَنْ ابْن جريج: " {وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا} ، قَالَ: كَانَ عطاء، يَقُول: ذَلِكَ كله لأهل الإسلام "

٢٠٧٨ - حَدَّثَنَا مُوسَى، قَالَ: حدثني يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ أبي إِسْحَاق، عَنْ شريح، قَالَ " كَانَ إذا قيل له: السلام عليكم، قَالَ: السلام عليكم "

_____________

Tafsir ibnu atiyah juz 2 hal 87 maktabah syamilah

وقوله تعالى: وَإِذا حُيِّيتُمْ الآية. التحية وزنها تفعلة من حيي، وهذا هو الأغلب من مصدر فعل في المعتل، وروي عن مالك أن هذه الآية في تشميت العاطس، وفيه ضعف، لأنه ليس في الكلام على ذلك دلالة، أما أن الرد على المشمت مما يدخل بالقياس في معنى رد التحية، وهذا هو منحى مالك رحمه الله إن صح ذلك عنه والله أعلم، واختلف المتأولون، فقالت فرقة: التحية أن يقول الرجل: سلام عليك، فيجب على الآخر أن يقول: عليك السلام ورحمة الله، فإن قال البادئ: السلام عليك ورحمة الله، قال الراد عليك السلام ورحمة الله وبركاته، فإن قال البادئ: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقد انتهى ولم يبق للراد أن يحيي بأحسن منها، فهاهنا يقع الرد المذكور في الآية، فالمعنى عند أهل هذه القالة إِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ، فإن نقص المسلم من النهاية فحيوا بأحسن. وإن انتهى فردوا، وقالت فرقة: إنما معنى الآية تخيير الراد، فإذا قال البادئ: السلام عليك، فللراد أن يقول، وعليك السلام فقط، وهذا هو الرد، وله أن يقول، وعليك السلام ورحمة الله، وهذا هو التحية بأحسن منها، وقال ابن عباس وغيره: المراد بالآية، إِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ، فإن كانت من مؤمن فحيوا بأحسن منها، وإن كانت من كافر فردوا على ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقال لهم: وعليكم، وروي عن ابن عمرو وابن عباس وغيرهما، انتهى السلام إلى البركة، وجمهور أهل العلم على أن لا يبدأ أهل الكتاب بسلام، فإن سلم أحد ساهيا أو جاهلا فينبغي أن يستقيله سلامه، وشذ قوم في إباحة ابتدائهم، والأول أصوب، لأن به يتصور إذ لا لهم، وقال ابن عباس: كل من سلم عليك من خلق الله فرد عليه وإن كان مجوسيا، وقال عطاء: الآية في المؤمنين خاصة، ومن سلم من غيرهم قيل له: عليك، كما في الحديث، وأكثر أهل العلم على أن الابتداء بالسلام سنة مؤكدة، ورده فريضة، لأنه حق من الحقوق، قاله الحسن بن أبي الحسن وغيره، وحَسِيباً معناه:
حفيظا، وهو فعيل من الحساب، وحسنت هاهنا هذه الصفة، إذ معنى الآية في أن يزيد الإنسان أو ينقص أو يوفي قدر ما يجيء به.
قوله تعالى:

_______________

Syarhul imam bi ahditsil ahkam juz 2 hal 293_294 maktabah syamilah

السادسة والثلاثون بعد الثلاث مئة: ومن هذا (٢) القبيل كيفيةُ جوابِ سلامِ الكافرِ إذا ابتدأ بالسلام، وقد ثبت من حديث عبد الله بن دِيْنار، عن عبد الله بن عُمَرَ - رضي الله عنهما -: أنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنَّ اليهودَ إذا سَلَّمَ عليكُمْ أحدُهُمْ، فإنَّما يقولُ: السَّامُ عليكُمْ، فقولوا: وعليكُمْ" (٣).
وقال أيضًا: مِنْ حديثِ شعبةَ، عن قتَادَةَ، عن أنسٍ: أنَّ أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - قالوا للنبيِّ - صلى الله عليه وسلم -: إنَّ أهلَ الكتاب يُسلِّمون علينا، فكيف نردُّ عليهم؟ قال: "قُولُوا: وَعَلَيكُم" (٤).
قال القاضي أبو الوليد بن رشد: وقد روى أشهبُ، عن مالك في
الجامع من العتبية": أنَّه لا يُسلِّمُ على أهل الذمة، ولا يَرُدُّ عليهم بمثل ما يَرُدُّ على المسلمين، وأن يقتصرَ في الردِّ عليهم بأنْ يقالَ: وعليكم؛ على ما جاء في الحديث (١).
قلت: قد جاء الإذنُ في الردِّ عليهم بصيغة الأمر، وأقلُّ ما يدل عليه الإباحة، والله أعلم.

Wallahu a'lam

diskusihukumfiqih212.blogspot.com

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

MEMAKAI CELAK SAAT PUASA

KESIMPULAN TEAM DHF HUKUM MEMAKAI CELAK MATA SAAT BERPUASA ----------------------------- 📝 PERTANYAAN: assalamu'alaikum Bagaimana ...