Label

Senin, 04 Desember 2017

HUKUM MENGKONSUMSI BEKICOT

KESIMPULAN TEAM DHF

HUKUM MENGKOMSUMSI BEKICOT
-----------------------------

pertanyaan:

ASSALAMUALAIKUM.
Mau tanya tadz/yai
Apa hukumnya bekicot ?
Halalkah di makan ?

Jawaban:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

Tentang hukum bekicot pada dasar nya tak ada dalil shoheh yang menjelaskan tentang kehalalan atau keharaman nya

Baik dari nash al-qur'an atau pun hadits,bahkan fatwa ulama sekalipun

Kendati demikian para fuqoha memberikan gambaran secara umum tentang hukum haysaraat atau hewan yang melata

Bekicot tergolong hewan hasyarat atau melata,oleh karena nya hukum bekicot,para fuqoha berselisih pendapat

Timbul nya perbedaan pendapat ini di latar belakangi sebab tidak ada dalil yang shoheh dalam nash al-qur'an maupun hadist:

BERIKUT FATWA ULAMA LINTAS MADZHAB TERKAIT HUKUM HEWAN HASYARAT:

MADZHAB SYAFI'I

MADZHAB ABU HANIFAH

MADZHAB IMAM AHMAD BIN HAMBAL

MADZHAB DAUD ADZ-DZOHIRI

menghukumi hewan melata seperti:

Tikus,ular,termasuk bekicot dan sebangsanya hukum nya haram:

Sebab tergolong hewan yang mustakhobats (menjijikan)

Ulama yang menghukumi haram:

Beristinbath hukum dengan firman Allah S.w.t berikut ini:

يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات

Akan bertanya kepada mu (muhammad) tentang apa yang di halalkan bagi nya'

Katakan lah ( muhammad) di halalkan bagi kalian segala sesuatu yang baik"

Dari firman Allah ini kemudian yang di jadikan tolak ukur,apakah itu tergolong hewan yang baik/halal di komsumsi atau tidak

Maka di kembalikan kepada kebiasaan orang arab, jika orang arab memakan nya dan tidak merasa jijik maka hewan tersebut tergolong yang halal di komsumsi

Adapun jika sebalik nya maka haram untuk di komsumsi

كل ما استخبثته العرب فهو حرم

" Setiap sesuatu yang bagi orang arab yang (normal) adalah menjijikan maka hukum nya haram"

Sedangkan orang arab sendiri menganggap hewan melata tersebut semua menjijikan

وإنما خرج على ما هو طيب عندهم فالحشرات كلها مستخبثة

" Didalam kitab [ nihayatul muthollib ] dijelaskan:

Ketika kiai mushonnif menafsiri ayat tersebut menyatakan secara tegas bahwa hewan yang melata tidak tergolong at-thoyibaat/ baik

Sebagaimana dijelaskan dalam ayat tersebut:

" Artinya hewan yang melata tergolong hewan yang menjijikan

MADZAB MALIKI:

menghukumi hewan hasyarat tidak lah haram di makan,hanya sebatas makruh

Kehalalan hewan melata tersebut dengan beberapa syarat diantara nya:

Saat memakan nya tidak jijik

Di syaratkan juga hewan tersebut tidak mengandung racun atau mengandung kemudhorotan saat di komsumsi

Dan jika berupa hewan hasyarat yang berdarah seperti:

Ular, tikus dll

Harus di sembelih secara syar'i jika tidak di sembelih maka di hukumi haram

sebagian madzhab maliki ada yang berpendapat bahwa hewan melata tidak halal di komsumsi karna tergolong hewan yang menjijikan

Berikut ini contoh hewan yang tergolong hasyarat:

1 kura-kura
2 kepiting
3 katak atau kodok
4 tikus
5 ular
6 kalalawar dll

📖 REFERENSI:

في مذاهب العلماء في حشرات الارض كالحيات والعقارب والجعلان وبنات وردان والفار ونحوها مذهبنا انها حرام وبه قال أبو حنيفة وأحمد وداود وقال مالك حلال

kitab Al-Majmuk Syarah Muhadzab hlm. 9/17
‏( ﻓﺮﻉ ‏) ﻓﻲ ﻣﺬﺍﻫﺐ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺣﺸﺮﺍﺕ ﺍﻷﺭﺽ ﻛﺎﻟﺤﻴﺎﺕ ﻭﺍﻟﻌﻘﺎﺭﺏ ﻭﺍﻟﺠﻌﻼﻥ ﻭﺑﻨﺎﺕ ﻭﺭﺩﺍﻥ ﻭﺍﻟﻔﺄﺭﺓ ﻭﻧﺤﻮﻫﺎ . ﻣﺬﻫﺒﻨﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺣﺮﺍﻡ ، ﻭﺑﻪ ﻗﺎﻝ ﺃﺑﻮ ﺣﻨﻴﻔﺔ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻭﺩﺍﻭﺩ ، ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺎﻟﻚ : ﺣﻼﻝ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : } ﻗﻞ ﻻ ﺃﺟﺪ ﻓﻴﻤﺎ ﺃﻭﺣﻲ ﺇﻟﻲ ﻣﺤﺮﻣﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﻢ ﻳﻄﻌﻤﻪ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻴﺘﺔ { ﺍﻵﻳﺔ } ﻭﺑﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺘﻠﺐ ﺑﺘﺎﺀ ﻣﺜﻨﺎﺓ ﻓﻮﻕ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﺛﻢ ﻻﻡ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺛﻢ ﺑﺎﺀ ﻣﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺼﺤﺎﺑﻲ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ : ﺻﺤﺒﺖ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻓﻠﻢ ﺃﺳﻤﻊ ﻟﺤﺸﺮﺓ ﺍﻷﺭﺽ ﺗﺤﺮﻳﻤﺎ { ﺭﻭﺍﻩ ﺃﺑﻮ ﺩﺍﻭﺩ . ﻭﺍﺣﺘﺞ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻭﺍﻷﺻﺤﺎﺏ ﺑﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : } ﻭﻳﺤﺮﻡ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﺨﺒﺎﺋﺚ { ﻭﻫﺬﺍ ﻣﻤﺎ ﻳﺴﺘﺨﺒﺜﻪ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻭﺑﻘﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : } ﺧﻤﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺍﺏ ﻛﻠﻬﻦ ﻓﺎﺳﻖ ، ﻳﻘﺘﻠﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﻡ : ﺍﻟﻐﺮﺍﺏ ﻭﺍﻟﺤﺪﺃﺓ ﻭﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﻭﺍﻟﻔﺄﺭﺓ ﻭﺍﻟﻜﻠﺐ ﺍﻟﻌﻘﻮﺭ { ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻭﺣﻔﺼﺔ ﻭﺍﺑﻦ ﻋﻤﺮ . ﻭﻋﻦ ﺃﻡ ﺷﺮﻳﻚ } ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻣﺮ ﺑﻘﺘﻞ ﺍﻷﻭﺯﺍﻍ { ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ ، ﻭﺃﻣﺎ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : } ﻗﻞ ﻻ ﺃﺟﺪ ﻓﻴﻤﺎ ﺃﻭﺣﻲ ﺇﻟﻲ ﻣﺤﺮﻣﺎ { ﺍﻵﻳﺔ . ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﻭﻏﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ : ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﻣﻤﺎ ﻛﻨﺘﻢ ﺗﺄﻛﻠﻮﻥ ﻭﺗﺴﺘﻄﻴﺒﻮﻥ ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ : ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻭﻟﻰ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﺳﺘﺪﻻﻻ ﺑﺎﻟﺴﻨﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ . ‏( ﻭﺃﻣﺎ ‏) ﺣﺪﻳﺚ ﺍﻟﺘﻠﺐ ﻓﺈﻥ ﺛﺒﺖ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻴﻪ ﺩﻟﻴﻞ ، ﻷﻥ ﻗﻮﻟﻪ ﻟﻢ ﺃﺳﻤﻊ ﻻ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺳﻤﺎﻉ ﻏﻴﺮﻩ ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ

الهداية بشر بداية المنتدى ٤ ص ٢٥٢ مكتبة الشاملة
قال: "ويكره أكل الضبع والضب والسلحفاة والزنبور والحشرات كلها" أما الضبع فلما ذكرنا، وأما الضب فلأن النبي عليه الصلاة والسلام "نهى عائشة رضي الله عنها حين سألته عن أكله". وهي حجة على الشافعي في إباحته، والزنبور من المؤذيات. والسلحفاة من خبائث الحشرات ولهذا لا يجب على المحرم بقتله شيء، وإنما تكره الحشرات كلها استدلالا بالضب لأنه منها.

العزيز شرح الوجيز جز ١٢ ص ١٤٧_١٥٠ مكتبة الشاملة

ويجوز أن يعلم قوله في الكتاب "كالحشرات" وما بعده بالميم؛ لأن عند مالك: الحشرات كلها مكروهة غير محرمة، وأن يعلم الضفدع والسرطان والسلحفاة مع الميم بالواو؛ لما قدمنا فيها.
وقوله: "وما أشكل منه، فيرجع إلى العرب" السابق إلى اللهم منه الرجوع إلى العرب الموجودين في الحال، والمقصود أنا إذا وجدنا حيوانا في غير بلاد العرب، نعرضه على العرب، فإن استطابوه أو سموه باسم حيوان حلال، فهو حلال، وإن استخبثوه، وسموه باسم حيوان حرام، فهو حرام، وإن ترددوا فيه أو لم نجدهم أو اختلفوا، ولا ترجيح، فيعتبر بأقرب الأشياء شبها به، فإن لم يكن شبيه، أو تعادل الشبهان، فوجهان:

أحدهما: ويحكى عن أبي إسحاق وأبي علي الطبري: أنه حلال؛ لظاهر قوله تعالى: {قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما} [الأنعام: ١٤٥] الآية.
والثاني: أنه حرام؛ لأن الأصل في الحيوان التحريم إلى أن يعلم الحال، وهذا أرجح عند القاضي ابن كج، وفي "العدة": أن الأول ظاهر المذهب، وكذلك ذكر الإمام في موضع الإشكال؛ أن ميل الشافعي -رضي الله عنه- إلى الإباحة، وميل أبي حنيفة إلى التحريم، وعن "الحاوي": أن الوجهين مخرجان على أن الأشياء قبل ورود الشرع على الحظر أو على الإباحة؟ واعلم أننا نراجع العرب، ونعتمد استطابتهم واستخباثهم في الحيوان الذي لم يرد نص خاص ولا عام في تحليله أو تحريمه، ولا ورد أمر بقتله ولا نهي عنه، أما إذا وجدنا أصلا من هذه الأصول، فليعمل بمقتضاه ولا نراجعهم.
قال الغزالي: (السابع): ما لا نص في تحريمه ووردت السنة بأنه كان حراما في شرع من قبلنا فهو مستصحب على أحد القولين.
قال الرافعي: ما ثبت تحريمه في شرع من قبلنا، هل يستصحب؟ حكى صاحب الكتاب فيه قولين:
أحدهما: نعم: أخذا بما كان إلى أن يظهر ناسخ وناقل.
والثاني: لا، بل اعتماد ظاهر الآية المقتضية للحل أولى من استصحاب الشرائع السالفة، والخلاف على ما ذكر الموفق بن طاهر مبني على أن شرع من قبلنا، هل هو شرع لنا؟ وفيه اختلاف أصولي، والأوفق لسياق كلام عامة الأصحاب: أنه لا يستصحب حكم شرع من قبلنا (١)، وإذا قلنا به، فلا تفريع، وإن حكمنا باستصحاب ما كان، فذلك

إذا ثبت بالكتاب أو السنة؛ أنه كان محرما في الشرع السابق أو شهد به اثنان أسلما منهم، وهما من يعرفان (١) المبدل من غير المبدل، ولا يعتمد فيه قول أهل الكتاب، وإلى نحو هذا أشار بقوله في الكتاب "ووردت السنة بأنه كان حراما في شرع من قبلنا" وموضع هذا القول ما إذا أشكل حال الحيوان، فلم يمكن أخذ حكمه في الاستطابة والاستخباث، ولا مما قبله من الأصول، ونحو هذا قصد بقوله في الكتاب "ووردت السنة بأنه كان حراما في شرع من قبلنا" ويبينه ما حكي عن "الحاوي": أن ما لم يكن في أرض العرب، إذا راجعناهم فيه، فاستطابة بعضهم، واستخبثه آخرون، يعتبر حكمه عند أهل الكتاب، فإن اختلفوا اعتبر حكمه في أقرب الشرائع إلى الإسلام، وهي النصرانية، فإن اختلفوا فيه، عاد الوجهان في الحل والحرمة عند تعذر الأخذ في الاستطابة والاستخباث وتعادل الأشباه.

----------

التنبيه في الفقه الشافعي ١ ص ٨٤ مكتبة الشاملة
ويؤكل من صيد البحر السمك ولا يؤكل الضفدع وما سواهما فقد قيل انه يؤكل وقيل لا يؤكل وقيل ما أكل شبهه من البر أكل ومالا يؤكل شبهه لم يؤكل وكل طاهر لا ضرر في أكله يحل أكله

Di halaman 83

ولا يؤكل ما استخبثه العرب من الحشرات كالحية والعقرب والوزغ وسام أبرص٢ والخنفساء والزنبور والذباب وبنت وردان وحمار قبان٣ وما أشبهها وكذلك لا يؤكل ما يتقوى بنابه كالأسد والفهد والنمر والذئب والدب والفيل والقرد والتمساح والزرافة وابن أوى:

المحلى بالآثار ٦ ص ٧٦ مكتبة الشاملة

[مسألة أكل الحلزون البري والحشرات]
٩٩٦ - مسألة: ولا يحل أكل الحلزون البري، ولا شيء من الحشرات كلها كالوزغ والخنافس، والنمل، والنحل، والذباب، والدبر، والدود كله - طيارة وغير طيارة - والقمل، والبراغيث، والبق، والبعوض وكل ما كان من أنواعها لقول الله تعالى: {حرمت عليكم الميتة} [المائدة: ٣] .
وقوله تعالى {إلا ما ذكيتم} [المائدة: ٣] .

الوسيط ٧ ص ١٦٤-١٦٤ مكتبة الشاملة
الأصل السادس كل ما استخبثته العرب فهو حرام قال الله تعالى {يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات} وإنما خرج على ما هو طيب عندهم فالحشرات كلها مستخبثة وكانت العرب تستخبث الباز والشاهين والنسر والصقر كما تستخبث العظاية واللحكاء والخنافس واللحكاء دويبة تغوص في الرمل مثل الأصبع والعظاية مثل الوزغ والضفدع والسلحفاة من المستخبثات وكذا السرطان
ولا يحل من الحشرات شيء إلا الضبة وفي أم حبين تردد وفي الآثار أنها تفدي

Nihayatul matholib Juz 12 hal 212 maktabah syamilah

- وأما الحشرات، فمحرمات، ما يدرج منها وما يطير، والضب مستثنى من جملتها، وهو حلال أكله خالد بن الوليد على مائدة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلم ينكر عليه (٢)، وتردد الأئمة في أم حبين (٣)، وفي أخبار الجزاء أنها مفدية بحلان (٤)، وما يفدى محلل الجنس، وكان شيخنا يقول: ما أراها إلا ولد الضب، ولا ينبغي أن تتخيل من العظاة؛ فإنها مستخبثة.

kitab Al-um juz II hal 264 Imam Al-muthalibi Asy-syafi'i berkata :

(قال الشافعي) رحمه الله تعالى أصل ما يحل أكله من البهائم والدواب والطير شيئان، ثم يتفرقان فيكون منها شئ محرم نصا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وشئ محرم في جملة كتاب الله عز وجل خارج من الطيبات ومن بهيمة الانعام فإن الله عزوجل يقول " أحلت لكم بهيمة الانعام " ويقول " أحل لكم الطيبات " فإن ذهب ذاهب إلى أن الله عزوجل يقول " قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما على طاعم يطعمه " فأهل التفسير أو من سمعت منه منهم يقول في قول الله عزوجل " قل لا أجد فيما أوحى إلى محرما " يعنى مما كنتم تأكلون فإن العرب كانت تحرم أشياء على أنها من الخبائث وتحل أشياء على أنها من الطيبات فأحلت لهم الطيبات عندهم إلا ما استثنى منها وحرمت عليهم الخبائث عندهم قال الله عزوجل " ويحرم عليهم الخبائث "

https://diskusihukumfiqh212.blogspot.com

[ والله اعلم بالصواب ]

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

MEMAKAI CELAK SAAT PUASA

KESIMPULAN TEAM DHF HUKUM MEMAKAI CELAK MATA SAAT BERPUASA ----------------------------- 📝 PERTANYAAN: assalamu'alaikum Bagaimana ...